
المبتكر المجتمعي مبارك الهلالي
مستشار ورائد في الابتكار المجتمعي، يؤمن أنّ تنمية المجتمعات تكمن في الحفاظ على مقدّراتها ودعمها وتنميتها. ويرى أن التزام جميع شرائح المجتمع من أفراد ومؤسسات تجاه هذا المجتمع الذي يعيشون فيه، هو الأساس الذي ارتقى بجميع المجتمعات المتقدمة في العالم.
هدفه الأسمى هو مساعدة أكبر قدر من الناس، وقد عمل على ذلك عبر إنشاء الإمارات للتمكين المجتمعي، وهي أول حاضنة للقطاع الثالث في الإمارات، والتي أخرجت عدّة كيانات كان أولها تعاونية أبوظبي المجتمعية التي تعمل على الارتقاء بأعضائها اجتماعياً واقتصادياً عبر تطوير إمكانياتهم لتحقيق الاكتفاء الذاتي والمجتمعي.

"نستثمر في التسامح لنحقق السعادة"
يرى المستشار مبارك الهلالي أنّ الإبداع هو أساس النجاح والاستدامة، وأنّ التسامح هو أساس السعادة وهو استثمارنا الحقيقي وأساس نجاحنا ليصنع وعياً اجتماعياً يقود بلده نحو السعادة والازدهار الاقتصادي.
قصة مبارك الهلالي
خبرات وإنجازات
لخبرته التي زادت عن الـ 29 عاماً من العمل
في مختلف المجالات التنموية والخدمية والتحديات التي واجهها وتخطاها، يمكن للمستشار مبارك الهلالي صناعة أيّ مشروع تنموي يعمل في صالح المجتمع وتحقيقه بطرق مبتكرة ومضمونة. كما أنّه الوحيد الحاصل على رخصة الابتكار الاجتماعي في القطاع الثالث في دولة الإمارات.

عمل في المشاريع والأعمال المجتمعية لأكثر من 14 عاماً في قصر رئيس الدولة المرحوم الشيخ زايد آل نهيان طيّب الله ثراه.

مؤسس أندية عيال زايد للأعمال الاجتماعية في كوريا الجنوبية وألمانيا والولايات المتحدة الأمريكية لدعم المرضى والطلبة المبتعثين في الخارج.

ناشط وخبير في القطاع الثالث في دولة الإمارات من خلال عدّة أعمال اجتماعية .
المؤسس والرئيس التنفيذي للإمارات للتمكين المجتمعي وتعاونية أبوظبي المجتمعية التي أطلقت أحد أهم مشاريعها (حوت) وهو أول متجر مجتمعي تعاوني في العالم.
القطاع الثالث
يعبّر القطاع الثالث عن جميع الكيانات المستقلة الاجتماعية وغير الربحية، فجميع المؤسسات والجمعيات الخيرية تنتمي إلى القطاع الثالث. حيث يركز القطاع الثالث على التنمية المجتمعية والاقتصادية ورفع مستوى المعيشة لأفراد المجتمع.
التعاونيات، كجزء من القطاع الثالث، هي تجمّع لشركات أو أفراد يتشاركون النجاح من خلال التغلب على التحدّيات المشتركة اجتماعياً واقتصادياً، كما يمكن أن تكسب عائداً سنوياً يحقق الاستدامة ويدعم الأعضاء المساهمين.

حاضنة الابتكار الاجتماعي، والشركة الداعمة للقطاع الثالث في الإمارات العربية المتحدة. مع التطوّر الإداري والشراكات الاستراتيجية المحلية والدولية، بدأت بإطلاق إمكانياتها الاجتماعية عن طريق إنشاء واحتضان وإعادة تأسيس تعاونيات تنهض بالمجتمع والوطن.

1- تعاونية أبوظبي المجتمعية
مصنع المواهب
مشروع يعمل على إعداد الأفراد وتجهيزهم لدخول سوق العمل بشكل مهني احترافي.
أصحاب الهمم
مشروع يهدف إلى مساعدة العائلات التي لديها أفراد من ذوي الاحتياجات الخاصة.
يوم جديد
مشروع يقوم بمدّ يد العون إلى الأفراد الذين يتعافون من الإدمان بإعادة تأهيلهم ومساعدتهم على الاندماج في المجتمع.

المتجر المجتمعي (حوت)
أحد إنجازات تعاونية أبوظبي المجتمعية، وهو متجر إلكتروني مجتمعي يتيح شراء مختلف أنواع المنتجات بأسعار معقولة، ويعود على الأعضاء المساهمين بالفوائد عن طريق استرجاع هامش الأرباح.

4- تعاونية المغامرات الآمنة
هي أول تعاونية مملوكة لأعضائها ومختصة بالمغامرات الآمنة والرياضة في دولة الإمارات العربية المتحدة. تعمل على تعزيز المجتمع من خلال تحديه لذاته واستكشافه للمغامرات داخل الإمارات.

3- تعاونية القهوة
هدفها الأساسي هو توفير حبوب القهوة ومعدات المقاهي وأدواتها بأسعار معقولة لجميع أفراد المجتمع، ويمكن للأعضاء المشاركين في التعاونية أن يحصلوا على فوائد إضافية.

2- تعاونية الوقاية
مظلّة تجمع مشاريع وشركات الوقاية في دولة الإمارات للتغلب على تحدياتها وتحقيق التنمية المستدامة صحياً للمجتمع.
لماذا الاستثمار في التعاونيات؟
تنقسم التعاونيات إلى نوعين: تعاونيات الأفراد وهي تعاونيات يشكلها ويديرها ويساهم بها أفراد المجتمع. وتعاونيات الكيانات: حيث تقوم مجموعة شركات، باختلاف أعمالها، بتشكيل تعاونية يجمعهم فيها هدف مجتمعي مشترك. وتعود التعاونيات على أعضائها بمزايا قد يصعب على العمل الفردي تحقيقها، فهي تعمل على توسيع وتقوية العلاقة ما بين المستهلكين والمستثمرين من خلال تسهيل أعمالهم عبر الخدمة المجتمعية، كما ويملك جميع المساهمين والمستثمرين حقّ التصويت ذاته فيما يخصّ عمل التعاونية التي هم أعضاء فيها. ومن أهم المزايا الأخرى:

حلول لتحدّيات العمل الخاصّ بك
قد يكون الانطلاق بمشروعك الخاصّ وحيداً يحمل مخاطر كالخسارة أو عدم الاستدامة، أو قد تكون على صدام مع بعض التحديات في أعمالك مهما كان عمر مشروعك أو حجم ازدهاره. إلا أنّ الاستثمار في التعاونيات يخلو من المخاطر ويضمن الاستدامة لمشروعك لأنّه عمل يصبّ في التنمية المجتمعية ويتعاون فيه الأعضاء والمستهلكون لضمان استمراره. وهنا تكمن إحدى أهمّ مميزات التعاونيات التي تجعل من التكافل الاجتماعي سبباً لتطور ونموّ المجتمع والأعمال.

المكانة الاجتماعية
فالعمل التنموي من أسمى ما يقوم به رجال الأعمال وأصحاب المشروعات فهو أساس في النهضة الاجتماعية وخدمة المجتمع حيث تُعرف المجتمعات المتقدمة باقتصاد مستدام ومسؤولية اجتماعية عالية تجعل الاقتصاد مزدهراً من خلال ازدهار الجميع.

الاستدامة
“انضم إلى نخبة التعاونيين في صناعة غد أفضل للجميع”

(وزارة الاقتصاد)

التنمية الاقتصادية (مركز تم)

سعادة علي آل سلوم

السيد بالو لاير/ رئيس التحالف الدولي (آسيا)


(وزارة الاقتصاد)

رئيس الاتحاد الوطني للتسويق الزراعي التعاوني في الهند - NAFED

رئيس التحالف التعاوني الدولي - ICA منطقة آسيا والمحيط الهادئ

الرئيس التنفيذي لشركة آمبر المحدودة
هل ترغب في المساهمة بتنمية المجتمع؟
تفصلك الآن خطوة واحدة عن صناعة التغيير وضمان المستقبل
املأ بياناتك وسيقوم فريقي بالتواصل معك